أثبتت السنوات الأخيرة وتأكد الأمر بما شهدناه وعايشناه في هذه الأيام، وبما لا يدع مجالاً للشك أن ما يُسمى بالقانون الدولي أكذوبة ووهم ولم يكن في أي يوم سوى أداة من أدوات القوى المتسلطة، تتلاعب من خلاله بمصائر الشعوب.
أثبتت السنوات الأخيرة وتأكد الأمر بما شهدناه وعايشناه في هذه الأيام، وبما لا يدع مجالاً للشك أن ما يُسمى بالقانون الدولي أكذوبة ووهم ولم يكن في أي يوم سوى أداة من أدوات القوى المتسلطة، تتلاعب من خلاله بمصائر الشعوب.